Salaadda istikhaarada iyo riyada ma isku xiran yihiin
Istikhara prayer and dream
Salaadda istikhaarada iyo riyada ma isku xiran yihiin
Su’aasha:
Waxaan rabaa inaan ogaado sababta salaad istikharo loo tukado, haddan istikhaaro tukado daruuri miyaa inaan riyo ku arko waxa aan u tukaday taasoo aan ka wado in riyada laygu sheego wixii saxa ah ama wixii qaldan.
Jawaabta:
Marka hore waxaad ogaataa in salaadda istikhaarada ay tahay cibaado oo dar Alle loo tukanayo, marka kale shardi ma aha inaad riyo ku aragto wixii aad istikhaaro u tukatay, macnaha istikhaarada waa duco aad ku ducaysanayo in Ilaahay labada waxyaabood aad kala dooran la’dahay inuu kuu sahlo midka khayrka kugu jiro, marka aad tukato Ilaahay wuxuu ku waafajinayaa wixii khayrkaaga ku jiro sidaasna waxaad ka fahmi kartaa ducada istikhaarada, haddii ay dhacdo in riyo lagugu tuso taas waa fadli Ilaahay ku siiyay mana foga arrintaas laakin shardi uma aha salaad istikhaaro.
Marka waxaa muhimsan ducada istikhaarada markaad salaad istikhaara tukanaysid inshaa Allaah Ilaahay wuxuu ku waafajinayaa khayrka.
صلاة الاستخارة سنة، وهذا باتفاق المذاهب الفقهية الأربعة: الحنفية، والمالكية، والشافعية، والحنابلة
الدليل من السنة:
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه الاستخارة في الأمور كلها، كما يعلم السورة من القرآن؛ يقول: ((إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة، ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك؛ فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهم فإن كنت تعلم هذا الأمر- ثم تسميه بعينه- خيرا لي في عاجل أمري وآجله- قال: أو في ديني ومعاشي وعاقبة أمري- فاقدره لي، ويسره لي، ثم بارك لي فيه، اللهم وإن كنت تعلم أنه شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري- أو قال: في عاجل أمري وآجله- فاصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به
الدعاء في صلاة الاستخارة يكون عقب السلام، وهذا مذهب الجمهور: المالكية، والشافعية، والحنابلة، وحكي الإجماع على ذلك
الدليل من السنة:
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم أصحابه الاستخارة في الأمور كلها، كما يعلم السورة من القرآن؛ يقول: ((إذا هم أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة، ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك؛ فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب، اللهم فإن كنت تعلم هذا الأمر- ثم تسميه بعينه- خيرا لي في عاجل أمري وآجله- قال: أو في ديني ومعاشي وعاقبة أمري- فاقدره لي، ويسره لي، ثم بارك لي فيه، اللهم وإن كنت تعلم أنه شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري- أو قال: في عاجل أمري وآجله- فاصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به )) مصدركانَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُعَلِّمُنَا الِاسْتِخَارَةَ في الأُمُورِ كُلِّهَا كما يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ القُرْآنِ؛ يقولُ: إذَا هَمَّ أحَدُكُمْ بالأمْرِ، فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِن غيرِ الفَرِيضَةِ، ثُمَّ لْيَقُل: اللَّهُمَّ إنِّي أسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ، وأَسْتَقْدِرُكَ بقُدْرَتِكَ، وأَسْأَلُكَ مِن فَضْلِكَ العَظِيمِ؛ فإنَّكَ تَقْدِرُ ولَا أقْدِرُ، وتَعْلَمُ ولَا أعْلَمُ، وأَنْتَ عَلَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا الأمْرَ خَيْرٌ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي – أوْ قالَ: عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ – فَاقْدُرْهُ لي ويَسِّرْهُ لِي، ثُمَّ بَارِكْ لي فِيهِ، وإنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أنَّ هذا الأمْرَ شَرٌّ لي في دِينِي ومعاشِي وعَاقِبَةِ أمْرِي – أوْ قالَ: في عَاجِلِ أمْرِي وآجِلِهِ – فَاصْرِفْهُ عَنِّي واصْرِفْنِي عنْه، واقْدُرْ لي الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ أرْضِنِي قالَ: «وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ».
صحيح البخاري مصدروفي هذا الحديث بيان لهديه صلى الله عليه وسلم في صلاة الاستخارة واهتمامه بها وبتعليمها أصحابه في كل الأمور، حيث يروي جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يعلمهم الاستخارة كما يعلمهم السورة من القرآن، وهذا بيان لأهميتها وشدة حاجتهم إليها في الحالات كلها كشدة حاجتهم إلى القراءة في كل الصلوات؛ لما فيها من عظيم النفع لمن استعان بها على أمر هو مخير فيه، والاستخارة هي: سؤال الخير وطلبه؛ فيسأل العبد المستخير الله تعالى خير الأمرين، وتدخل الاستخارة في المباح والمستحب والواجب المخير وفيما كان زمنه موسعا، إذا تعارض فيه أمران؛ بأيهما يبدأ، أو على أيهما يقتصر.