Malabka sokorta ku jiro waxyaalaha lagu garto – Honey and Sugar
Su’aasha:
scw waxaan rabaa inaad ii sheegtaan malabka sokorta ku jirto oon saafiga ahayn, ma leeyahay astaamo u gaar ah malabka aan saafiga ahayn idinkoo mahadsan.
Jawaabta:
Dadka malabka ka ganacsada badankooda waxay ku daraan sokor, kuwa Alle ka baqo mooyee, kuwaasna way yar yihiin, haddaba waxaad ku garan kartaa malabka aan saafiga ahayn astaamo badan waxaa ugu muhimsan kuwan :
Astaanta koowaad: malabka ku dhibci warqad, haddii ay dhuuqdo malabka saafi ma aha maxaayeelay biyo ayuu wataa oo ka dhashay sokorta lagu daray, haddii ay dhuuqi weyso waa malab asli ah.
Astaanta labaad: malabka qaaddo ku shub markaas dabka ku dhoweey haddii uu xumbo noqdo waa malab qasan aan asli ahayn
Astaanta seddexaad: biyo kulul keen kaddib malabka ku dhibci malabka saafiga hoos ayuu u degaa marka ay biyaha qaboobaan
calaamadahan ayaa ugu muhimsan waxa lagu garan karo malabka saafiga ah iyo midka aan saafiga ahayn.
Marka waxaa ugu fiican inaad ka iibsato malabka qof adiga aad is garanaysaan malabkana isaga ka keenay geedaha ama buuraha laga keeno.
Malabka wuxuu ka mid yahay waxyaalaha aad laysugu khiyaano, maxaayeelay waa wax qaali ah oo dad badan lagu daaweeyo.
Ka daawo muuqaalkan malabka asliga qaabka uu yahay asoo laga soo jarayo kabarta.
وعن الزهري قال رسول الله [صلى الله عليه وسلم] : ” العسل [يجلو] البصر ويشد الفؤاد “
وبعث لبيد بن ربيعة إلى رسول الله [صلى الله عليه وسلم] : يا رسول الله ابعث إلي بشفاء، وكانت به الدبيلة، فبعث إليه رسول الله [صلى الله عليه وسلم] بعكة عسل، فكان يلعقها حتى [برئ] .
وعن نافع قال: كان ابن عمر لا يصيبه شيء إلا [داواه] بالعسل حتى [إنه] كان ليجعله على القرحة والدماميل، ويقول: قال الله: {فيه شفاء للناس} [النحل: 69] .
وعن أبي سعيد الخدري أن رجلا قال لرسول الله [صلى الله عليه وسلم] : ابني يشتكي بطنه. فقال له رسول الله [صلى الله عليه وسلم] : ” [اسقه] عسلا “.
فذهب ثم رجع فقال: يا رسول الله ابني يشتكي بطنه. فقال: ” [اسقه] عسلا “. قال: قد فعلت. فقال رسول الله [صلى الله عليه وسلم] : ” [اسقه] عسلا “. صدق الله وكذب بطن ابنك ” فسقاه عسلا فشفاه الله.
وعن علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – قال: إذا اشتكى أحدكم [فليسأل] امرأته درهمين، أو ثلاثا ليبتع بها عسلا ويمزجه بماء السماء، ثم يشربه فيجمع هنئا مرئا وشفاء وماء مباركا
وعن ابن مسعود أنه كان يقول: عليكم بالشفائين القرآن والعسل، فالقرآن شفاء لما في الصدور والعسل شفاء من كل داء.
وروي أن رجلا أتى ابن أبي كعب فقال له: إني رجل وجيع، فما أشرب؟ قال: الماء الذي جعل الله منه كل شيء حي. قال: لا يوافقني. قال: فاشرب العسل الذي جعل الله فيه شفاء من كل داء. قال: لا يوافقني. قال: فاشرب اللبن الذي غديت به كل دابة. قال: لا يوافقني. قال: فاشرب السويق. قال: ينفخني. قال: أفالخمر تريد؟
قال رسول الله [صلى الله عليه وسلم] : ” ما تداوى الناس بمثل الحجامة وشربة العسل “. وقال أيضا: ” التمسوا الشفاء في اثنتين: في شربة عسل، أو شرطة محجمة “إن قياس الحالة التغذوية في المجتمع يهدف إلى الحصول على معلومات كافية تساعد في التعرف على المشكلات التغذوية التي تؤثر على الصحة العامة، وكذلك التعرف على أسباب هذه المشكلات وذلك للمساعدة في اتخاذ التدابير الوقائية والسيطرة على هذه المشكلات.
ولكي نتعرف على المعلومات المطلوب الحصول عليها لقياس الحالة التغذوية والغذائية لا بد أن نتفهم العوامل التي تؤثر على الحالة التغذوية للفرد في المجتمع “الشكل1”. ويبين نموذج العوامل السببية للحالة الغذائية ما يلي:
1- تتوقف الحالة التغذوية، بصرف النظر عن المرض، على ما يتناوله الفرد من غذاء.
2- يتوقف استهلاك الغذاء للفرد داخل الأسرة على الغذاء المتاح للأسرة وعلى الوعي الغذائي لاختيار الطعام.
3 يتوقف الغذاء المتاح للأسرة على وفرة الغذاء في المجتمع والعلاقة بين أسعار الغذاء وبين الدخل وعلى إنتاج المحاصيل الغذائية.
4 تتأثر العلاقة بين أسعار الغذاء وبين الدخل بالتوازن بين إنتاج الغذاء وبين كل من مخزون الغذاء والواردات الغذائية، وفي بعض الحالات المساعدات الغذائية.
5- يتأثر الإنتاج المحلي للغذاء بالطقس بالإضافة إلى عدد كبير من العوامل المرتبطة بعضها ببعض في داخل البلد أو خارجه