Waxaan ka dareemaa malwadka Kuleel joogto iyo fin kuusan
Waxaan ka dareemaa malwadka Kuleel joogto iyo fin kuusan
Su’aasha:
Waxaan ka dareemaa malwadka Kuleel joogto iyo fin kuusan oo kuyaalo in muda laga joga ayaa shuban igu dilacday 5 sano laga jogo
Jawaabta:
Kuleylka wuxuu ka dhashaa inta badan cuntooyinka kulkulul sida filfisha iyo basbaaska iyo sanjabiisha iwm, waxaa kaloo keeni kara finka laftiisa, waa finka dabada ee xanuunka badan oo dadka aadka u xanuujiya marna isku badala nabar joogto ah sababo badan ayaa keena finkaas, waxaad ka heli kartaa faahfaahin dheeraad qoraalladan:
Heat is caused mainly by hot foods such as pumpkins and peppers and peanuts etc., it can also be caused by the acne itself, it is a painful anal fin that makes people very sick and never turns into a permanent wound for many reasons causes that acne, you can find more details in these articles:
- Finka dabada iyo baabasiirka farqiga u dhexeeya iyo daawada ugu fiican
- Dilaaca dabada xanuunka badan sida loo daaweeyo
- Sida ugu fudud oo loo daaweeyo bawaasiirka
- Cuncunka futada waxa keeno iyo sida loo daaweeyo
- Daba cuncunka maxa keeno sideena loo daaweeyaa
علاج قلق المرضى بالتلطُّف بهم؛ بتطييب نفوسهم، وتقويةِ قلوبهم.
إن مما يُثلِج صدر المريض ويفرح قلبه أن يرى القريب والبعيد قد اهتم بأمره؛ يرجو له الشفاء العاجل والعافية التامة، وقد رغّب النبيُّ صلى الله عليه وسلم بعيادة المريض، بل أمر بذلك (243) ، فقال: «عَائِدُ الْمَرِيضِ فِي مَخْرَفَةِ الْجَنَّةِ حَتَّى يَرْجِعَ» (244) ،
وقال عليه الصلاة والسلام: «أَطْعِمُوا الجَائِعَ، وَعُودُوا الْمرَيضَ، وَفُكُّوا الْعَانِي» (245) [ومما يلتحق بعيادة المريض: تعهُّدُه وتفقُّد أحواله والتلطُّفُ به، وربما كان ذلك – في العادة – سببًا لوجود نشاطه وانتعاش قوته]
ومن أحبِّ ما تطيب به نفس المريض: تبشيره بالشفاء، مع تكفير ذنوبه، حتى وإن كانت حاله على شفير الهلاك، فقد دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على رجل أعرابيٍ يعودُه من حُمّى أصابته؛ فقال: «لَا بَأْسَ، طَهُورٌ إِنْ شَاءَ اللهُ» فقال الرجل، قلتَ: طُهور؟ كلا، بل حُمّى تفور، على شيخ كبير، كيما تُزِيرَه القبور!! فقال عليه الصلاة والسلام: «فَنَعَمْ إِذًا» (247) .تأمّل – رحمك الله – إلى الفأل بالكلمة الطيبة التي بشره بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم انظر إلى اليأس الذي تملَّك نفسَ هذا الرجل فأورده التهلكة، ما يدل دلالة يقين على أن الحال النفسية للمريض مؤثرة عادة على صحة أعضائه
ومن حُسن الإشفاق على المريض، والتلطُّفِ البالغ به: العمدُ إلى رقيته بالمشروع، والدعاء له. فقد رقى جبريلُ رسولَ صلى الله عليه وسلم – حين اشتكى – فقال _ج: «بِسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ، مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يُؤْذِيكَ، مِنْ شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ أَوْ عَيْنِ حَاسِدٍ اللهُ يَشْفِيكَ، بِسْمِ اللهِ أَرْقِيك» (248) .
وقالت عائشة رضي الله عنها: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى منا إنسان، مَسَحَهُ بِيَمِينِهِ صلى الله عليه وسلم، ثم قال: «أَذْهِبِ الْبَاس، رَبَّ النَّاس، وَاشْفِ أَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إِلا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا» (249) .
وكان عليه الصلاة والسلام إِذَا مَرِضَ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِهِ، نَفَثَ عَلَيْهِ بِالْمُعوِّذَاتِ» (250)وَكَانَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ يَنْفُثُ عَلَى نَفْسِهِ فِي مَرَضِهِ الَّذِي قُبِضَ فِيهِ بِالْمُعَوِّذَاتِ» (251) .
هذا، وإن مما يُفرِح قلبَ المريض للغاية: أن يجهر العائد بالدعاء له – مكررًا ذكر اسمه – ماسحًا بيده موضع ألمه، وقد صحّ في السُّنة فعلُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم ذلك، حين جاء سعدَ بنَ أبي وقّاص رضي الله عنه يعوده، لمّا تشكّى بمكة شكوى شديدة، فوضع النبيُّ صلى الله عليه وسلم يده على جبهته ثم مسح يده على وجه سعدٍ وبطنه، ثم دعا له قائلاً: «اللَّهُمَّ اشْفِ سَعْدًا، اللَّهُمَّ اشْفِ سَعْدًا، اللَّهُمَّ اشْفِ سَعْدًا، وَأَتْمِمْ لَهُ هِجْرَتَهُ» ، قال سعدٌ: فما زلت أجد بَرْده على كبدي – فيما يُخال إليَّ – حتى الساعةِ