Site icon Daruur درور

Riyada ladagaalka 2 naag oo dhahaayo dubeey aadena kadibna iska keen celi

Su’aasha:

Sh waa mahadsan tahy waa shugri mar 2d riyo kuwiidina insh allh, sh waa kumahad santahay sida iigu fasirtay wabseedkan 2 sano wax ka aqrisaayay waa ku faa,iday walal riyada waxe tahy 2 naag isla dagaaleena kadib waa ka adkaana kadib naag waxee dhahee naa gabadha dil ani xaas ahay gabar dhalay iijokto oo lix bil jirto kadib qof waxoo idhahaa gabadhaada waa tan wa lagu bad baadiyay.

Riyada ladagaalka 2 naag oo dhahaayo dubeey aadena kadibna iska keen celi
Riyada ladagaalka 2 naag oo dhahaayo dubeey aadena kadibna iska keen celi

Jawaabta:

Riyada waxay tilmaamaysaa dad inay rabaan gurigaaga inay dumiyaan digtooti ka qab dadkaas waxayna u eg tahay naago xaasid kugu ah inay yihiin, ilaalso gurigaaga.

Inshaa Allaah  riyada waxaa la socota guul inay kuu dambaynayso oo aad ka adkaanayso khayr Ilaahay ha kaaga dhigo.

 

وقال المغربي من رأى أنه باغ فإنه مشرف على الزوال لأن البغي له مصرع (ومن رأى) أن أحدا بغى عليه فإنه ينصر لقوله تعالى: {ثم بغى عليه لينصرنه الله} والظلم أيضا تعبيره كذلك وقال خالد الاصفهاني: أولت بتوفيق الله رؤيا الظلم بعدم الافلاح لقوله: لا أفلح من ظلم وربما دل الظلم على الخراب
وقد تقدم طرف من الكلام عليها لما اقتضاه الحال في ذلك في باب رؤيا أحوال تكون في الإنسان في اليقظة

(وقال) جابر المغربي: المضاربة نوع من ‌القتال وحكمها حكمه في الظفر والغلبة ولم تزد على ذلك

(وقال الكرماني) : المضاربة لها حكم بمفردها لكونها قد تكون باللسان أو بالفعل أو بكليهما والقتال لا يكون إلا وقت حرب ولا يمكن أن يطلق على المضاربة باللسان لفظ قتال فمن رأى أنه ضارب انسانا وبغى عليه وقذفه فإن المبغى عليه يظفر بالباغي ما لم يكن لبغيه أثر ظاهر كما تقدم

(وقال) السالمي: ومن رأى أنه ضارب أحدا أو بدأه بالقول الفاحش فإنه يقهره في أمر

(ومن رأى) أن جماعة يتضاربون سواء كان بالقول أو بالفعل على أمر دنيوي فانهم في خسران مبين وإن كان أخرويا فانهم يجتهدون في أمر معروف وقيل في المذكورين جميعا إن الغالب مغلوب والمغلوب غالب إلا أن تكون طائفة تضاربت لأمور الدنيا وطائفة لأمور الآخرة فإنه يؤول كما تقدم في المنازعة
من رأى أنه يتنازع مع أحد في أمر من أمور الدنيا فإنه مجتهد في طلب رزقه وإن كان هو المنتصف لا يحصل له ما قصده من ذلك المطلب شيء وإن لم يكن فضد ذلك وقال بعض المعبرين ان كان التنازع لأمر من أمور الآخرة فإن المنتصف منها ينتصف كما رأى لأن النوعين مختلفان

(ومن رأى) أنه ينازع أحدا في نصرة الله فإنه ينتصر لقوله تعالى: {ولينصرن الله من ينصره} وقيل من رأى أنه نازع انسانا فإنه يصيبه تعب شديد فليكن على أهبة لذلك

(ومن رأى) أنه ينازع انسانا في أمر أبهم عليهما فإنه يدل على أنه محاكمة إلى الشرع الشريف ويعود أمره إلى الكتاب والسنة لقوله تعالى: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول} وقيل المنازعة مع النسوة والصبيان الصغار ليست بمحمودة

Exit mobile version